طب المسالك البولية
مستشفى بيروني: وجهتك الموثوقة لعلاج أمراض المسالك البولية
يقدم قسم طب المسالك البولية في مستشفى بيروني تشخيصًا وعلاجًا متخصصًا لأمراض الجهاز البولي والجهاز التناسلي الذكري. يستخدم فريقنا أحدث التقنيات لعلاج حالات حصى الكلى، مشاكل البروستاتا، وسلس البول.

في مستشفى بيروني، نولي اهتمامًا بالغًا بتقديم رعاية طبية متقدمة في مجال طب المسالك البولية، من خلال فريق من الأطباء المتخصصين ذوي الخبرة، وأحدث التجهيزات الطبية التي تضمن تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا فعّالًا لمجموعة واسعة من أمراض الجهاز البولي. يشمل هذا التخصص التعامل مع مشكلات الكلى، الحالب، المثانة، الإحليل، بالإضافة إلى البروستاتا عند الرجال، مع توفير حلول طبية وجراحية تراعي احتياجات كل مريض وتمنحه أفضل فرص التعافي.
تعريف طب المسالك البولية
طب المسالك البولية هو أحد فروع الطب المتخصصة التي تهتم بتشخيص وعلاج أمراض ومشكلات الجهاز البولي لدى الجنسين، وأمراض الجهاز التناسلي الذكري. يشمل هذا التخصص التعامل مع الحالات البسيطة مثل التهابات المسالك البولية، والحالات المعقدة مثل الحصوات الكبيرة، الأورام، واضطرابات التحكم بالمثانة.
أمراض ومشكلات يعالجها قسم المسالك البولية
يختص قسم المسالك البولية في مستشفى بيروني بتشخيص وعلاج مجموعة واسعة من الحالات التي تصيب الجهاز البولي لدى الجنسين، بالإضافة إلى علاج أمراض الجهاز التناسلي الذكري. وتشمل هذه الحالات المشكلات الشائعة مثل التهابات المسالك البولية، والحصوات، واضطرابات البروستاتا، وصولًا إلى الحالات المعقدة التي تتطلب تدخلات جراحية دقيقة.
حصوات الكلى والحالب والمثانة
حصوات الكلى والحالب والمثانة هي كتل صلبة تتكوّن نتيجة تراكم الأملاح والمعادن (مثل أوكسالات الكالسيوم أو حمض اليوريك) في الجهاز البولي. تتطور هذه الحصوات عندما يزداد تركيز المعادن في البول أو يقل معدل خروجه، مما يؤدي إلى ترسيبها وتجمعها على شكل حصى. وقد تتفاوت في الحجم من حبيبات صغيرة يمكن خروجها تلقائيًا، إلى حصوات كبيرة تسبب انسدادًا وألمًا شديدًا.
الأعراض:
- ألم حاد ومفاجئ في أحد الجانبين أو أسفل الظهر، يمتد أحيانًا إلى أسفل البطن والفخذ (المغص الكلوي).
- دم في البول (Hematuria) يظهر بلون وردي أو أحمر أو بني.
- الحاجة الملحّة والمتكررة للتبول، مع خروج كميات قليلة من البول.
- صعوبة أو ألم أثناء التبول.
- غثيان أو قيء مصاحب للألم الشديد.
- حمى وقشعريرة في حال وجود عدوى بولية مصاحبة.
- تعرق شديد وشحوب في حالات الألم الحاد.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التشخيص الدقيق:
إجراء الأشعة المقطعية (CT scan) أو التصوير بالموجات فوق الصوتية لتحديد موقع الحصوة وحجمها وعددها.
فحص البول وتحليل الدم للكشف عن العدوى أو قصور وظائف الكلى.
تسكين الألم ودعم المريض:
إعطاء مسكنات قوية وفعالة (NSAIDs أو مسكنات أفيونية في الحالات الشديدة).
تزويد المريض بالسوائل الوريدية لتحفيز خروج الحصوات الصغيرة وتحسين وظيفة الكلى.
إزالة الحصوات:
تفتيت الحصوات بالموجات الصادمة من خارج الجسم (ESWL): إجراء غير جراحي يستخدم موجات عالية الطاقة لتفتيت الحصى إلى أجزاء صغيرة يسهل خروجها طبيعيًا.
المنظار البولي (Ureteroscopy): إدخال أنبوب رفيع مزود بكاميرا عبر مجرى البول للوصول إلى الحصوة وتفتيتها أو استخراجها مباشرة، خاصة للحصوات العالقة في الحالب.
عملية شق الكلية بالمنظار (PCNL): للتعامل مع الحصوات الكبيرة جدًا داخل الكلية.
الجراحة التقليدية: تُجرى فقط في الحالات النادرة والمعقدة.
العلاج الدوائي المساعد:
وصف أدوية تساعد على ارتخاء الحالب (Alpha-blockers) لتسهيل مرور الحصوة.
إعطاء مضادات حيوية في حال وجود عدوى.
التهابات الجهاز البولي المتكررة
التهابات الجهاز البولي المتكررة هي إصابات متكررة تصيب أحد أجزاء الجهاز البولي، وتشمل المثانة، الإحليل، أو الكلى. غالبًا تنتج عن تكاثر البكتيريا (خصوصًا E. coli) في المسالك البولية، وقد تحدث بشكل متكرر لدى النساء بسبب قصر الإحليل، أو لدى الرجال نتيجة تضخم البروستاتا أو انسداد المسالك. تكرار الالتهاب يعني حدوثه مرتين أو أكثر خلال 6 أشهر، أو ثلاث مرات أو أكثر خلال سنة واحدة.
الأعراض:
- حرقة أو ألم واضح أثناء التبول.
- تكرار الحاجة للتبول مع خروج كميات قليلة.
- بول غامق أو عكر، وأحيانًا مصحوب برائحة قوية أو دم.
- ألم أو ضغط في أسفل البطن أو الخاصرة.
- حمى وقشعريرة في حال وصول العدوى إلى الكلى.
- إرهاق عام وشعور بعدم الراحة.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التشخيص والتحليل:
تحليل بول شامل للكشف عن علامات الالتهاب (خلايا الدم البيضاء، البكتيريا، البروتين).
زراعة بول لتحديد نوع البكتيريا المسببة واختيار المضاد الحيوي المناسب.
تحاليل دم لتقييم وظائف الكلى واستبعاد المضاعفات.
تصوير بالموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية في حال الاشتباه بوجود حصوات أو انسداد.
العلاج الطبي:
وصف مضادات حيوية دقيقة الاستهداف وفقًا لنتائج الزراعة (لتفادي المقاومة البكتيرية).
إعطاء مسكّنات لتخفيف الألم والانزعاج.
تعويض السوائل عن طريق الوريد لتحسين تدفق البول والمساعدة في طرد البكتيريا.
التعامل مع الأسباب الجذرية:
علاج الحصوات أو التضيق في الإحليل إذا كان سببًا في تكرار العدوى.
معالجة تضخم البروستاتا لدى الرجال.
تصحيح العيوب التشريحية في المسالك البولية إن وُجدت.
الوقاية طويلة المدى:
وضع خطة غذائية تقلل من حموضة البول وتشجع على شرب الماء بوفرة.
توجيه المريض إلى العادات الصحية مثل التبول بعد العلاقة الزوجية، وتجنّب حبس البول لفترات طويلة.
في بعض الحالات، وصف مضاد حيوي بجرعات وقائية لفترة زمنية محددة.
متابعة دورية لتحليل البول حتى بعد انتهاء الأعراض.
تضخم البروستاتا الحميد (BPH)
تضخم البروستاتا الحميد هو حالة شائعة تصيب الرجال، خاصة بعد سن الأربعين، تتمثل في زيادة حجم غدة البروستاتا بطريقة غير سرطانية. يؤدي تضخم الغدة إلى ضغط على الإحليل (القناة التي يمر عبرها البول)، مما يعيق تدفق البول ويؤثر على جودة الحياة. على الرغم من أن الحالة ليست سرطانية، فإن أعراضها قد تكون مزعجة وتحتاج إلى متابعة وعلاج لتجنب المضاعفات.
الأعراض:
- صعوبة في بدء التبول أو تأخر انسياب البول.
- ضعف أو تقطع في تدفق البول.
- الشعور بعدم تفريغ المثانة بشكل كامل بعد التبول.
- الحاجة المتكررة للتبول، خصوصًا أثناء الليل (التبول الليلي).
- إلحاح بولي مفاجئ وصعوبة في حبس البول.
- تسرب بضع قطرات من البول بعد الانتهاء من التبول.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
في مستشفى بيروني، يتم التعامل مع تضخم البروستاتا الحميد عبر خطة علاجية شاملة تشمل التشخيص الدقيق، العلاج الطبي، وأحدث تقنيات التدخل الجراحي:
التشخيص الدقيق:
الفحص السريري للبروستاتا عبر المستقيم لتقدير حجمها وصلابتها.
تحليل PSA (مستضد البروستاتا النوعي) لاستبعاد احتمالية سرطان البروستاتا.
تحليل بول للكشف عن الالتهابات أو الدم.
قياس تدفق البول (Uroflowmetry) لتحديد شدة الانسداد.
الأشعة بالموجات فوق الصوتية لتقييم حجم البروستاتا وكمية البول المتبقي بعد التبول.
العلاج الدوائي:
أدوية مرخية لعضلات البروستاتا والمثانة (Alpha-blockers) لتحسين تدفق البول.
أدوية تقلل حجم البروستاتا (5-alpha-reductase inhibitors) على المدى الطويل.
أدوية مركبة تجمع بين النوعين للحالات التي تحتاج إلى تحكم أفضل بالأعراض.
التدخل الجراحي البسيط (Minimally Invasive):
التبخير أو الاستئصال بالليزر (Laser vaporization) لتقليل حجم البروستاتا وفتح مجرى البول.
القسطرة الحرارية أو الميكروويف لتقليص حجم النسيج المتضخم.
الجراحة التقليدية عبر الإحليل:
استئصال البروستاتا عبر الإحليل (TURP): الإجراء الذهبي للحالات المتقدمة أو التي لم تستجب للأدوية.
المتابعة الدورية:
مراقبة الأعراض بشكل منتظم.
إعادة الفحوصات الدورية للتحقق من عدم تفاقم الحالة أو حدوث مضاعفات.
أورام الجهاز البولي والبروستاتا
هي نموات غير طبيعية، قد تكون حميدة (غير سرطانية) أو خبيثة (سرطانية)، تصيب أعضاء الجهاز البولي مثل الكليتين، الحالبين، المثانة، والإحليل، بالإضافة إلى غدة البروستاتا عند الرجال. قد تؤثر هذه الأورام على وظيفة الجهاز البولي، وتسبب أعراضًا مزعجة، وفي الحالات الخبيثة قد تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم إذا لم تُعالج مبكرًا.
الأعراض:
- دم في البول.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- ألم في أسفل البطن أو الظهر.
- تغيّر في نمط التبول.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
- تصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية لتحديد حجم ومكان الورم.
- أخذ خزعة للتشخيص الدقيق.
- استئصال الورم جراحيًا أو بالمنظار.
- العلاج الكيميائي أو الإشعاعي عند الحاجة.
- برنامج متابعة دقيقة لاكتشاف أي عودة محتملة للورم.
سلس البول واضطرابات التحكم بالمثانة
سلس البول واضطرابات التحكم بالمثانة هي حالات يفقد فيها المريض القدرة على التحكم بخروج البول، نتيجة ضعف عضلات الحوض أو اضطراب في الأعصاب أو فرط نشاط المثانة. يمكن أن تكون مؤقتة أو مزمنة، وتؤثر بشكل كبير على جودة الحياة والثقة بالنفس.
الأعراض:
- تسرب البول عند السعال، العطس، الضحك أو بذل مجهود بدني (سلس إجهادي).
- الحاجة المفاجئة والملحّة للتبول، مع صعوبة في السيطرة عليها (سلس إلحاحي).
- التبول الليلي المتكرر أو الاستيقاظ المتكرر للتبول.
- تسرب قطرات بول بعد التبول.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التشخيص:
تقييم سريري مفصل وتاريخ مرضي شامل.
فحوص ديناميكية المثانة (Urodynamics) لقياس ضغط المثانة وسعتها ونشاط عضلاتها.
تصوير بالموجات فوق الصوتية للكشف عن المشكلات التشريحية.
العلاج التحفظي:
تمارين كيجل لتقوية عضلات الحوض.
تعديل العادات اليومية (تجنب الكافيين، تنظيم أوقات الشرب).
العلاج الدوائي:
أدوية تقلل من انقباضات المثانة الزائدة (Anticholinergics أو Beta-3 agonists).
العلاجات المتقدمة:
حقن البوتوكس في المثانة للسيطرة على فرط النشاط العصبي.
زرع شريط داعم للإحليل (Sling procedure) لعلاج السلس الإجهادي.
التحفيز العصبي العجزي لتنظيم عمل المثانة والأعصاب.
مشكلات العقم الذكوري وضعف الانتصاب
هي اضطرابات تؤثر على الخصوبة أو على القدرة الجنسية لدى الرجال، وقد تنتج عن أسباب هرمونية، وعائية، عصبية أو نفسية.
الأعراض:
- صعوبة في تحقيق أو الحفاظ على الانتصاب.
- ضعف الرغبة الجنسية.
- تأخر الإنجاب رغم المحاولات المنتظمة لأكثر من سنة.
- مشكلات في القذف أو ألم أثناءه.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التشخيص:
تحاليل هرمونية لتقييم مستويات التستوستيرون والهرمونات المحفزة للغدد.
تحليل السائل المنوي لقياس عدد وجودة وحركة الحيوانات المنوية.
تصوير دوبلر للقضيب لتقييم تدفق الدم.
العلاج الدوائي:
أدوية أو حقن لتحفيز الانتصاب (PDE5 inhibitors أو الحقن الكهفي).
علاج هرموني عند وجود نقص في التستوستيرون.
العلاج الجراحي:
إصلاح دوالي الخصية لتحسين جودة الحيوانات المنوية.
جراحة لفتح انسداد القنوات الناقلة.
التقنيات المساعدة على الإنجاب:
التلقيح الصناعي (IUI).
أطفال الأنابيب (IVF) أو الحقن المجهري (ICSI).
الدعم النفسي والعلاجي السلوكي:
جلسات علاج نفسي فردية أو زوجية لتحسين التواصل والتعامل مع القلق.
عيوب خلقية في الجهاز البولي لدى الأطفال
تشوّهات أو اضطرابات خلقية في تكوين الكلى أو الحالب أو المثانة تظهر منذ الولادة، وقد تؤثر على تدفق البول أو تؤدي إلى التهابات متكررة.
الأعراض:
- تكرار التهابات البول في سن مبكر.
- صعوبة أو انقطاع في التبول.
- تضخم البطن أو ألم متكرر في الجانبين.
- بطء نمو الطفل أو ضعف الوزن.
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التشخيص:
تصوير بالموجات فوق الصوتية أثناء الحمل أو بعد الولادة.
أشعة ملونة للمسالك البولية (VCUG) للكشف عن ارتجاع البول.
الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي للحالات المعقدة.
المتابعة:
فحوصات دورية لتقييم تطور الكلى ونمو الطفل.
علاج وقائي بالمضادات الحيوية عند الحاجة لتجنب الالتهابات.
التدخل الجراحي:
إصلاح التشوهات التشريحية (مثل ضيق الحالب أو انسداد الوصل الحوضي الحالبي).
جراحات دقيقة بالمنظار للأطفال لتقليل الألم وفترة التعافي.
الدعم الأسري:
جلسات تثقيفية للأهل حول الرعاية المنزلية ومتابعة الحالة.
إصابات الجهاز البولي الناتجة عن الحوادث
إصابات حادة أو رضوض تصيب الكلى، الحالب، المثانة أو الإحليل نتيجة حوادث السير، السقوط أو الإصابات المباشرة، وقد تترافق مع نزيف أو تمزق في الأنسجة.
الأعراض:
- دم في البول (ظاهر أو مجهري).
- ألم شديد في الخاصرة أو أسفل البطن.
- صعوبة أو انقطاع التبول.
- علامات صدمة (انخفاض ضغط الدم، تسارع النبض).
خطوات العلاج في مستشفى بيروني:
التقييم الطارئ:
استقبال المريض في قسم الإسعاف وتثبيت حالته.
فحص سريري سريع لتحديد موضع وشدة الإصابة.
التشخيص:
تصوير بالأشعة المقطعية مع صبغة لتحديد موقع وحجم الإصابة.
فحوص دم لتقييم وظائف الكلى ونسبة الهيموغلوبين.
العلاج:
وضع قسطرة بولية لتصريف البول عند وجود انسداد أو تسرب.
علاج تحفظي في الإصابات الطفيفة مع مراقبة دقيقة.
تدخل جراحي لإصلاح التمزقات أو النزيف في الحالات الشديدة.
المتابعة والتأهيل:
إعادة تقييم وظائف الكلى بعد الشفاء.
برنامج إعادة تأهيل حسب طبيعة الإصابة.
لماذا تختار قسم المسالك البولية في مستشفى بيروني؟
- فريق طبي متميز يضم استشاريين وجراحين ذوي خبرة طويلة في علاج وجراحة أمراض المسالك البولية، مدعومين بخبرة أكاديمية ومهارة عملية عالية.
- أحدث التقنيات التشخيصية والعلاجية مثل المناظير المتطورة، الليزر الطبي، وفحوص ديناميكية المثانة، لضمان دقة التشخيص وفاعلية العلاج.
- رعاية شاملة ومتكاملة تبدأ من لحظة التشخيص، مرورًا بخطة علاج شخصية، وصولًا إلى المتابعة المنتظمة بعد العلاج لضمان التعافي التام ومنع تكرار المشكلة.
- بيئة علاجية مريحة وآمنة تراعي أعلى معايير الخصوصية والراحة النفسية للمريض، مع تقديم الدعم والإرشاد طوال فترة العلاج.
- خدمات مخصصة للبالغين والأطفال، بما في ذلك علاج العيوب الخِلقية وإصابات الجهاز البولي عند الأطفال، بأحدث الأساليب الطبية وأقل تدخل جراحي ممكن.
رعاية متكاملة في طب المسالك البولية مع خبراء مستشفى بيروني
في مستشفى بيروني، نضع صحتك وراحتك في المقام الأول، ونلتزم بتقديم أفضل رعاية متخصصة في طب وجراحة المسالك البولية، مدعومة بأحدث التقنيات الطبية وفريق من الخبراء. هدفنا هو تمكينك من استعادة حياتك الطبيعية بثقة وراحة، مع ضمان تجربة علاجية آمنة وفعّالة من التشخيص حتى التعافي التام. احجز موعدك اليوم مع أطبائنا المتخصصين وابدأ رحلة التعافي بخطوة واثقة.
Send us your contact information and we will call you as soon as possible.