Whatsapp
WHATSAPP+90 549 648 55 11
Location permission needed for a better experience.
Biruni Hospital
ar
en
fr
ar

الطب الطارئ

تطور طب الطوارئ في تركيا: البنية والخبرة السريرية في مستشفى بروني

يوفر مستشفى بيروني خدمات الطب الطارئ على مدار الساعة، مدعومة بفريق طبي متخصص وتقنيات متطورة لضمان استجابة سريعة وفعالة في حالات الطوارئ.

الطب الطارئ
طب الطوارئ لا يشبه أي تخصص طبي آخر، فهو مرتبط بلحظات لا تمنح أحدًا رفاهية التفكير المطول أو العودة خطوة إلى الوراء. في بعض الحالات، كل ثانية تؤخّر القرار قد تغيّر مسار الحياة بالكامل. ولهذا السبب، لا يمكن بناء قسم طوارئ فعّال على المعدات وحدها، ولا على البروتوكولات الجامدة. الأمر يتطلب منظومة واقعية يعرف فيها كل فرد دوره بدقة ويتصرف بناءً على خبرة حقيقية، لا على افتراضات نظرية. في مستشفى بيروني، هذا الفهم ليس شعارات، بل أسلوب عمل يظهر مع أول حالة تصل إلى الباب.


ما هو طب الطوارئ؟

طب الطوارئ لا يشبه أي فرع طبي آخر لأنه لا يمنح وقتًا للتخطيط ولا يسمح بالتردد. هو التعامل مع مريض قد يصل دون سابق إنذار، ينهار أمامك، ويطلب منك أن تفهم حالته في لحظات وأن تتخذ القرار بسرعة، لا مجال فيه للخطأ ولا للعودة خطوة إلى الوراء. الطبيب هنا لا يتبع جدولًا، بل يلاحق الزمن.

هذا التخصص ليس محصورًا بحالات النزيف أو السكتات، بل يشمل كل من يدخل قسم الطوارئ وهو في حالة تستدعي تدخلًا فوريًا، مهما كان عمره أو حالته الصحية السابقة. يُطلب من الطبيب أن يرى التفاصيل وسط الفوضى، أن يعرف متى يتدخل ومتى يحيل، وكل هذا يحدث تحت ضغط الوقت والازدحام والمجهول.

بعض ملامح طب الطوارئ:

  • التعامل مع الحالات الحرجة التي لا تتحمل الانتظار
  • اتخاذ قرارات سريعة في ظل نقص المعلومات
  • القدرة على تقييم الحالة دون الاعتماد الكامل على الفحوص
  • التواصل الفوري مع الأقسام الأخرى عند الحاجة
  • استقبال جميع الفئات من الأطفال حتى كبار السن
  • العمل تحت ضغط نفسي وبدني كبير ولساعات طويلة
  • البقاء على استعداد دائم لأي سيناريو محتمل

ما هي أنواع الإجراءات المتّبعة في طب الطوارئ؟

في أقسام الطوارئ، تُتّخذ مجموعة من الإجراءات السريعة والمنظمة بهدف إنقاذ حياة المرضى أو الحد من تدهور حالاتهم بشكل مفاجئ. هذه الإجراءات لا تتم بشكل عشوائي، بل تخضع لتقييم دقيق وتدخل مدروس يستند إلى نوع الحالة وتطورها الزمني.

إدارة مجرى الهواء والتنبيب

تُعدّ إدارة مجرى الهواء من أولويات الطبيب في قسم الطوارئ، نظرًا لأن أي خلل في هذا الجانب يهدد حياة المريض بشكل فوري. هذا الإجراء يهدف إلى تأمين مرور الهواء إلى الرئتين بشكل سليم سواء باستخدام وسائل بسيطة مثل القناع أو عبر تقنيات أكثر تدخلاً كالتنبيب الرغامي. في الحالات الأكثر خطورة، قد يُضطر الطبيب إلى إجراء فتح جراحي مباشر في الحنجرة إذا لم تنجح الوسائل الأخرى. يُتّخذ القرار بسرعة اعتمادًا على فحص المريض والتغيرات في مستوى الوعي والتنفس.

الخطوات العملية لهذا الإجراء تشمل:

  • تقييم حالة مجرى الهواء ومدى انسداده أو اختناقه
  • اختيار الوسيلة الأنسب لفتح المجرى بحسب الموقف
  • استعمال القناع أو اللجوء إلى التنبيب الفموي أو الأنفي
  • إدخال الأنبوب ومراقبة استقراره عبر علامات سريرية أو فحص شعاعي
  • في حال فشل التنبيب، يُجرى فتح جراحي سريع في الحنجرة
  • مراقبة التنفس الصناعي وضبط الجهاز بحسب حاجة الرئة
  • التوثيق الكامل للإجراء والمتابعة الدقيقة بعد التنفيذ

الحصول على وصول وريدي أو عظمي

يمثل تأمين مدخل وريدي ثابت أحد أهم التدخلات في طب الطوارئ، فهو يسمح بإعطاء السوائل المنقذة، الأدوية الحيوية، ونقل الدم عند الحاجة. في الحالات التي يكون فيها العثور على وريد سطحي صعبًا مثل الصدمة أو النزف الحاد، تُستخدم تقنية الوصول داخل العظم كخيار بديل وفعّال. تعتمد مهارة الطبيب على سرعة التنفيذ ودقة الاختيار دون إحداث ضرر إضافي.

تُنفّذ هذه الخطوات وفق التسلسل التالي:

  • تحديد الأولوية بين الوريد المحيطي أو المركزي حسب الحالة
  • إدخال القنية الوريدية اليدوية أو بمساعدة الموجات فوق الصوتية
  • في حال تعذّر ذلك، يُلجأ للوصول العظمي في عظام الظنبوب أو العضد
  • التحقق من فاعلية التدفق وتثبيت القنية أو الإبرة جيدًا
  • مراقبة علامات الالتهاب أو الانسداد بعد الإجراء
  • التوثيق الفوري ومتابعة الاستخدام العلاجي عبر هذا المنفذ

إنعاش القلب والدورة الدموية

عند حدوث توقف قلبي مفاجئ أو صدمة قلبية، تبدأ إجراءات إنعاش القلب والدورة الدموية فورًا وبدون تأخير. الغاية هي استعادة الضخ الدموي إلى الدماغ والأعضاء الحيوية خلال أقصر مدة ممكنة، وتُستخدم تقنيات مثل الإنعاش اليدوي، الصدمات الكهربائية، وإعطاء الأدوية المحفزة للقلب. في بعض الحالات، قد يُنقل المريض مباشرة إلى وحدة القسطرة إذا توفر الدليل على وجود انسداد شرياني حاد.

مراحل الإنعاش الأساسية تشمل:

  • التأكد من غياب النبض أو وجود اضطراب قاتل في نظم القلب
  • البدء الفوري بضغط الصدر بنسبة صحيحة وثابتة
  • تحضير جهاز إزالة الرجفان وإعطاء الصدمة إذا توفرت مؤشرات
  • فتح مجرى الهواء وتوفير التنفس الصناعي المتزامن
  • إعطاء أدوية مثل الأدرينالين أو الأميودارون بحسب البروتوكول
  • مراقبة استجابة القلب وتكرار الدورة عند الحاجة
  • نقل المريض إلى رعاية متقدمة بعد الاستقرار الأولي

استخدام الموجات فوق الصوتية في التقييم الفوري

أصبح استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية أمرًا شائعًا وفعالًا في أقسام الطوارئ، حيث يسمح للطبيب بتقييم الحالة الداخلية للمريض دون تأخير أو الحاجة لنقله إلى وحدات التصوير. يُستخدم لفحص البطن، القلب، الرئتين، وحتى الأوعية الدموية، ويُعرف اختبار FAST كمثال على هذا الاستخدام عند الشك بوجود نزيف داخلي.

الإجراء يتضمن الخطوات التالية:

  • تشغيل الجهاز بجانب السرير وتحضير المجس المناسب للفحص
  • فحص القلب لتقييم مدى كفاءته أو وجود انصباب حوله
  • تقييم الرئتين للكشف عن استرواح الصدر أو تراكم السوائل
  • فحص البطن للبحث عن سوائل حرة في حالات الصدمة
  • استخدام دوبلر لفحص الأوعية عند الشك بجلطة أو تمدد شرياني
  • حفظ الصور المهمة وتسجيلها في ملف المريض
  • تعديل الخطة العلاجية بناءً على النتائج المباشرة

تركيب أنبوب الصدر وتصريف الهواء أو السوائل

في حالات طارئة مثل استرواح الصدر الضاغط أو تراكم السوائل داخل التجويف البلوري، يكون تركيب أنبوب الصدر إجراءً لا يحتمل التأخير. هذه الخطوة تهدف إلى إعادة الرئة إلى وضعها الطبيعي وتحسين التهوية فورًا. قد يُسبق هذا الإجراء بإبرة لتخفيف الضغط ثم يُركّب الأنبوب تحت التخدير الموضعي.

الخطوات تتم وفق هذا التسلسل:

  • تحديد العلامات الحيوية الدالة على الحاجة إلى تصريف طارئ
  • في حال الاشتباه باسترواح ضاغط، تُدخل إبرة أولاً لتخفيف الضغط
  • تعقيم الجلد وتحديد موقع الإدخال المناسب
  • عمل شق صغير وإدخال الأنبوب نحو التجويف البلوري
  • تثبيت الأنبوب بجهاز التصريف ومراقبة فقاعات الهواء
  • تقييم تحسن الحالة سريريًا وإشعاعيًا بعد التركيب
  • إبقاء الأنبوب لعدة أيام حسب تطور الحالة مع مراقبة دورية

ما هي الاستعدادات اللازمة قبل الخضوع لإجراءات طب الطوارئ؟

عند التعامل مع حالات طارئة، لا يعني قصر الوقت أن الاستعدادات تُهمل بل بالعكس، كل ثانية تُحسب ويجب استغلالها بأفضل شكل ممكن لضمان فعالية التدخل الطبي. الاستعداد في هذه الظروف لا يقتصر فقط على وجود المعدات أو الأدوية، بل يشمل فهم دقيق للحالة، تنظيم واضح للعمل، وسرعة في اتخاذ القرارات. 

  1. تقييم الحالة الأولي

تقييم الحالة لا يكون مجرّد قراءة علامات حيوية، بل محاولة فورية لفهم وضع المريض الحقيقي وتحديد مدى الخطورة. هذا يشمل مراقبة التنفس، نبض القلب، ضغط الدم ومستوى الوعي، مع محاولة جمع معلومات سريعة عن أسباب الحالة. هذا التقييم يوجه الأولويات الطبية ويقرر الخطوات القادمة، وهو من دونه قد تفشل محاولة إنقاذ الحياة أو تقديم العلاج المناسب في الوقت المناسب.

  1. تأمين مجرى الهواء والتنفس

أي عائق في مجرى الهواء يهدد حياة المريض مباشرة، لذلك يجب التدخل فورًا لحل المشكلة. التأمين يمكن أن يكون عبر قناع تنفس أو أنبوب يدخل إلى الرئتين، وفي الحالات الصعبة يحتاج إلى تدخل جراحي سريع. العملية تتطلب تركيزًا كبيرًا وحرفية لأن الخطأ صغير يمكن أن يزيد الحالة سوءًا. المهم ليس فقط إجراء التدخل بل متابعة استمراريته طوال فترة العلاج.

  1. تجهيز أدوات وأجهزة الطوارئ

عدم توفر المعدات اللازمة في الوقت المناسب يعطل العمل ويعرض المريض للخطر. لذلك تجهيز الأدوات مثل أجهزة التنبيب وأجهزة مراقبة الحالة وأدوات الحقن يجب أن يتم قبل بدء أي إجراء. وجود هذه الأدوات جاهزة يجعل العمل أكثر انسيابية ويقلل من التوتر ويزيد فرص التعامل مع الحالة بكفاءة.

  1. توفير السوائل والأدوية الضرورية

الأدوية والسوائل الوريدية هي من الركائز الأساسية في علاج الحالات الطارئة، وغيابها أو تأخرها يمكن أن يكون له نتائج وخيمة. يجب التأكد من توفرها بشكل دائم وتحضيرها مسبقًا لتكون جاهزة للاستخدام دون تأخير. معرفة نوع وجرعة الأدوية المناسبة لكل حالة جزء مهم من التحضير.

  1. تنسيق فريق العمل

لا يمكن لطبيب واحد أن يدير حالة طارئة بمفرده، التعاون بين الفريق الطبي وتوزيع المهام بشكل واضح ضروري لضمان سرعة وفعالية الأداء. التنسيق يمنع الارتباك والتداخل ويضمن أن كل فرد يعمل ضمن نطاق مسؤولياته مع القدرة على التكيف حسب تطورات الحالة.

  1. توثيق المعلومات والتاريخ الطبي

حتى في الطوارئ، يجب جمع المعلومات الطبية المهمة كالأمراض السابقة والحساسيات والأدوية التي يتناولها المريض، فهذا يساعد في تجنب أخطاء العلاج. كما أن توثيق كل إجراء يتم يوفر سجلًا دقيقًا يساعد في المتابعة والتقييم المستقبلي.

ماذا يحدث خلال فترة ما بعد إجراء طب الطوارئ؟

فترة ما بعد إجراء طب الطوارئ تتسم بأهمية كبيرة رغم قصرها أو امتدادها، فهي مرحلة يتحقق فيها استقرار الحالة أو تتدهور حسب جودة المتابعة والتنظيم. لا يمكن اعتبارها مجرد وقت استراحة بل هي لحظة تتطلب يقظة مستمرة من الفريق الطبي، لأن أي تفريط أو تأخير في المراقبة قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة.

الفترة القصيرة بعد الإجراء

تبدأ مباشرة بعد إتمام التدخل وتستمر حتى يثبت استقرار الحالة، يركز خلالها الفريق الطبي على مراقبة الوظائف الحيوية بشكل مستمر، تتضمن متابعة التنفس ونبض القلب وضغط الدم ومستوى الوعي، مع إجراء فحوصات دورية للدم ووظائف الأعضاء الأساسية. لا يغفل الفريق عن مراقبة مكان الإجراء بحثًا عن علامات النزيف أو الالتهاب المبكر، ويُعطى المريض السوائل والأدوية اللازمة لتعزيز الاستقرار والحفاظ على توازن الجسم.

ما يحدث خلال هذه الفترة:

  • مراقبة متواصلة للعلامات الحيوية وتقييم تغيراتها
  • التحقق من مستوى وعي المريض وردود الأفعال العصبية
  • فحوصات دم متكررة لمتابعة المؤشرات الكيميائية الحيوية
  • تفتيش دقيق لموضع التدخل لاكتشاف النزيف أو التورم
  • تعويض السوائل الوريدية وضبط التوازن الداخلي
  • إعطاء أدوية مضادة للعدوى والالتهاب عند الحاجة
  • ضمان استقرار التنفس وتأمين مجرى الهواء
  • توفير رعاية تمريضية مركزة للحفاظ على استقرار المريض
  • التعرف السريع على أي مضاعفات والتعامل معها فورًا
  • تسجيل دقيق لكل المعطيات والتطورات التي تطرأ

الفترة الطويلة بعد الإجراء

تبدأ بعد استقرار الحالة الأولي وتمتد حسب نوع التدخل وخصوصية المريض، هنا يتركز الاهتمام على استمرار التعافي الكامل والتقليل من المضاعفات المحتملة عبر متابعة دورية لوظائف الأعضاء وتعديل العلاج وفق استجابة المريض. تتضمن هذه المرحلة توجيه المريض وأسرته حول رعاية ما بعد الإجراء، التعرف على علامات التنبيه التي تستوجب مراجعة طبية، وإعداد خطة لإعادة التأهيل إذا استدعى الأمر.

ما يحدث خلال هذه الفترة:

  • متابعة منتظمة لتقييم تقدم الشفاء
  • إجراء فحوصات دم وتصوير طبي لرصد الحالة
  • ضبط الأدوية وتعديلها حسب الحاجة والتطور
  • مراقبة أداء القلب والكبد والكلى باستمرار
  • إرشاد المريض للعناية بمكان التدخل لتجنب المضاعفات
  • إدارة آلام المريض بدقة عبر وسائل دوائية مناسبة
  • التعامل مع مضاعفات محتملة كعدوى أو التهابات متأخرة
  • تقديم المعلومات الدقيقة للمريض وأسرته حول الحالة
  • التخطيط لإعادة التأهيل أو الدعم المستمر حسب الحاجة
  • توثيق كل مراحل المتابعة والتغييرات التي تطرأ

الرحلة العلاجية في طب الطوارئ

التعامل مع الحالات الطارئة لا يقتصر على اللحظة نفسها بل يمتد ليشمل مراحل متعددة تبدأ بسرعة اتخاذ القرار وتنفيذ الإجراءات وتنتهي بمتابعة دقيقة لما بعد التدخل. نجاح هذه العملية يعتمد بشكل مباشر على تنظيم الفريق الطبي وفعالية المراقبة المستمرة، إضافة إلى مدى التزام المريض بتعليمات الرعاية اللاحقة. هذه العوامل مجتمعة تحدد بشكل واضح فرص الشفاء وتقليل المضاعفات.

Let us call you

Send us your contact information and we will call you as soon as possible.

سياسة الخصوصية

سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام

لن يقوم مستشفى بيروني بالإفصاح عن الاسم أو العنوان أو أي معلومات شخصية أخرى مقدمة إلى الموقع لأطراف ثالثة ما لم يكن هناك التزام قانوني، وسيتخذ أفضل التدابير لضمان امتثال المساعدين الذين يعمل لديهم لهذا الأمر.

تنطبق شروط الاستخدام والسرية على https://birunihospital.com/ الخاص بمستشفى بيروني وجميع المواقع الفرعية المدرجة في هذه الصفحة التي تحمل شعار مستشفى بيروني المذكور هنا. عند زيارتك لهذه المواقع التابعة لمستشفى بيروني، يجب عليك مراجعة شروط الاستخدام وسياسات الخصوصية على هذه المواقع. ظهور شعار مستشفى بيروني على أي موقع آخر غير هذه المواقع لا يعني أن هذه القواعد الأمنية والخصوصية سارية على ذلك الموقع.

جميع الحقوق القانونية المتعلقة بكافة المواد على https://birunihospital.com/ مملوكة لمستشفى بيروني، ويمكن للمستخدمين استخدام المعلومات والوثائق لأغراض إعلامية فقط، ويتم نشر المعلومات دون أي غرض تجاري. يُسمح بالنسخ فقط للاستخدام الشخصي وغير التجاري. باستثناء ما ورد هنا، لا يجوز نسخ أو إعادة إنتاج أو توزيع أو عرض أو تحميل أو إعادة إرسال أو نشر أو نقل أو تسجيل أو إعادة إنتاج أي مادة بأي شكل من الأشكال إلكترونياً أو ميكانيكياً أو بالتصوير الضوئي أو غيره.

تحديث أو تغيير أو إزالة أو تعديل المعلومات الواردة في هذا الموقع يعود لمستشفى بيروني وله جميع الحقوق في هذا الصدد.

لا يمكن تحميل مستشفى بيروني أي مسؤولية بأي اسم بسبب عدم تحديث المعلومات على الموقع لتشمل الدقة لأسباب مختلفة؛ مثل تأخير في المراجعة أو احتمال وجود خطأ أو نقص أو تغيير في الموقع. لا يضع تاريخ التحديث مستشفى بيروني تحت أي التزام بأي شكل، بخلاف ما هو مذكور.

يُعتبر الشخص أو الأشخاص الذين يصلون إلى موقع مستشفى بيروني والمواقع الفرعية التابعة له قد قبلوا أحدث نسخة من شروط الاستخدام، ويكون الزائر على الموقع المعني مسؤولاً عن جميع القرارات المتعلقة بكافة أنواع المعلومات الموجودة على الموقع.

لا يمكن تحميل مستشفى بيروني أي مسؤولية عن أي خسارة أو ضرر مباشر أو غير مباشر قد ينشأ عن دخول أو استخدام موقع مستشفى بيروني أو أي موقع يتم الوصول إليه عبر روابط من هذا الموقع.

عند الاقتباس من العلامات التجارية أو علامات الخدمة المملوكة لمستشفى بيروني أو المرخصة له، يجب ذكر اسم مستشفى بيروني في هذا الاقتباس. لا يدّعي مستشفى بيروني أي حقوق ملكية أو صلة بالعلامات التجارية الخاصة بأطراف ثالثة الموجودة على هذا الموقع. تُستخدم هذه العلامات التجارية فقط للتعريف بالمالكين الأصليين للمنتجات والخدمات، ولا ينبغي أن يُفهم أن مستشفى بيروني يرعى أو يؤيد هذه العلامات.

يمكنك زيارة جميع الأقسام باستثناء خدمات الإنترنت ونماذج الاتصال على https://birunihospital.com/ والمواقع الفرعية بقدر ما تشاء دون تقديم معلوماتك الشخصية، وقراءة الشروحات اللازمة والحصول على مزيد من المعلومات التفصيلية عن مستشفانا. لاستخدام أقسام خدمات الإنترنت، يجب إدخال معلوماتك الشخصية بشكل صحيح وكامل.

لن تتم مشاركة المعلومات التي قدمتها على صفحة https://birunihospital.com/ مع أطراف ثالثة بأي شكل من الأشكال، وسيتم استخدام هذه المعلومات لضمان تواصل المؤسسة الصحية المعنية معك في أسرع وقت ممكن ولإبلاغك.

يتم تسجيل عنوان الـ IP الخاص بك بشكل مجهول في كل مرة تزور فيها موقعنا.

حقوق الطبع والنشر للمعلومات أو التعبيرات (مثل التصاميم، الصور، الشعار، إلخ) الواردة في هذا الموقع مملوكة لمستشفى بيروني. لا يمكن استخدامها بأي شكل دون إذن مستشفى بيروني.

يمكن للمستخدمين استخدام المعلومات والوثائق لأغراض إعلامية فقط. ولا يجوز نسخ أو توزيع أو تأجير أو إعادة إنتاج أو ترخيص فرعي أو تعديل أو تخزين المعلومات المتاحة هنا كلياً أو جزئياً للاستخدام المستقبلي أو استخدامها أو إتاحتها لأغراض تجارية بأي شكل من الأشكال دون إذن كتابي مسبق من مستشفى بيروني. الوصول إلى هذا الموقع مجاني ومجهول.

Loading...